الخميس، 29 يوليو 2010

عدنا

عدنا


القراء الافاضل افتقدنا صحبتكم الغالية والله نسأل الا يحرمنا و اياكم من

صحبة صالحة


السبت، 21 فبراير 2009

كونى على الطريق .. منحة ربانية



حبيبتى أشرقت علينا شمس جديدة وأطل علينا النصف الثانى من العام الدراسى وفتحنا صفحة جديدة نستبق فيها الجهاد والسعى إلى مرضاة الله عزوجل فهيا نشحذ همتنا ونشمر عن سواعدنا فنداء الحبيب يستحثنا
" فأروا الله من أنفسكم قوة"
فإلى هنا مرة أخرى إلى ساحة الدعوة والبذل والعطاء باب فتحه الله لنا لنلج منه إلى جنة عرضها السماوات والأرض
(وفى ذلك فليتنافس المتنافسون)

حبيبتى ألمح فى عينيك بريق المجاهدين وعلى شفتيك ابتسامة الواثقين وفى جبينك نور الربانيين وفى نفسك صفاء المخلصين وفى حديثك صدق العاملين وفى محياك نبل الزاهدين فأدعو الله لك أن يزيدك عزما ومضاء ويثبت على الحق خطوك فدعوتك مازالت تنتظر منك الكثير تنتظر منك وجها صبوحا يدعو إلى الله بلحظه قبل لفظه تنتظر منك أن تكونى شامة بين الناس تدعو إلى الله بسلوكها وخلقها قبل حديثها تنتظر منك روحا وثابة لا تحقق هدفا إلا تاقت لغيره , نفسا بالله موصولة لا تعرف كللا أو يأسا أو احباطا لا تعوقها حواجز ولا تثنيها عوائق " من استعان بحولى ألنت له الحديد"

حبيبتى تذكرى أن الله يسأل عن صحبة ساعة وأن الأثرة تدل على المسير وأن الله عزوجل يقول :
( ونكتب ما قدموا وآثارهم )
ويقول الشاعر : بنى اعمل وكن كالرجال حتى إذا مت قالوا مر وهذا هو الأثر .. فهلا تركنا أثرا فيمن حولنا فى كليتنا ودفعتنا ومدرجنا ومسجدنا وساحتنا وفى أسرتنا وجيراننا وكل من نتعامل معهم
هيا بنا نضع لبنة فى صرح الاسلام وهيا نخطو خطوة على طريق النصر والتحرير تحرير الأقصى وكل البقاع المستباحة
( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )

حبيبتى لك منا كل الحب وكل التحية حبا يظلنا فى الدنيا والآخرة حبا يمنحنا محبة الله ورسوله حبا يبلغنا الجنة
(اخوانا على سرر متقابلين )

ونهديكِ هذة الكلمات :
تحديث :الأبيات للشيخ القرضاوى جزاه الله خيرا وبارك له وفيه

يا سيد الخلق طب نفسا بطائفة : باعو إلى الله أرواحا وأبدانا

قادوا السفين فما ضلوا وما اضطربت : وكيف لا وقد اختاروك ربانا

الله يعرفهم أنصار دعوته : والناس تعرفهم للخير أعوانا

والليل يعرفهم قوام هجعته : والحروب تعرفهم فى الروع فرسانا

عاشوا على الحب أفواها وأفئدة : باتوا على البؤس والنعماء اخوانا

لم يفهموا الدين أورادا ومسبحة : بل أشربوا الدين محرابا وميدانا

أعطوا ضريبتهم للدين من دمهم : والناس تزعم نصر الدين مجانا

دستورهم لا فرنسا قننته ولا : روما ولكن قد اختاروه قرآنا

زعيمهم خير خلق الله لا بشر: أن يهد حينا يضل القصد أحيانا

الله غايتهم والشرع رايتهم : والحق آيتهم سرا واعلانا

الله أكبر مازالت هتافهم : لا يسقطون ولا يحيون انسانا

نسأل الله عزوجل أن نكون منهم وأخيرا ... نحبكم فى الله :)

الخميس، 29 يناير 2009

لتكن بالقرآن 2



جئناكم اليوم لنبحر معكم بإذن الله بزوقنا المتين فى رحاب القرآن ولنفهم معا
كيف ننتفع بالقرآن ؟
لكى تتم الاستفادة من القرآن كدليل يهدينا لله عزوجل لابد من التعامل معه بالطريقة الصحيحة وبارشادات بينها الله تعالى وشرحها المصطفى عليه الصلاة والسلام والتزم بها الصحابة رضوان الله عليهم فسعدوا وسعدت بهم البشرية ردحا من الزمن فهيا بنا نكن على الدرب ولذا فقد اخترنا لكم منها لنصل معا إن شاء الله للانتفاع بالقرآن ومنها:

-1 التأدب بآداب التلاوة عن طريق : أ- البدء باستغفار الله عزوجل قوله تعالى :
{وَما كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }الأنفال33 ....لذا فلنستغفر بقلوبنا قبل ألسنتنا حتى يعبر النور للقلب والعقل
ب- الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم:علنا تصيبنا رحمة من رحمات الله التى وعد بها لمن يصلى على الحبيب عليه الصلاة والسلام
ج-الصدقة:ولو بشىء يسيروإذا تيسر ذلك فاصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار
د-الدعاء:بأن يمن الله علينا بحسن الفهم وحضور القلب والعمل بما نقرأ- اللجوء لله عزوجل والاحتماء به والاقبال عليه سبحانه وتعالى
ه-اختياروتحرى الوقت المناسب : وأفضل الأوقات ما كان من الثلث الأخير من الليل وقت السحر تليها قراءة الليل ثم الفجر ثم الصبح وأخيرا باقى أوقات النهار
و-اختيار المكان المناسب : كأن يكون بيتا من بيوت الله أو ركنا فى البيت أو أى مكان ليس فيه شواغل أو تشويش لتحقق التدبر والفهم للآيات
ى- تفريغ النفس:من شواغلها حتى لا تظل تلح على الفرد وهو يتلو القرآن ومراعاة التسبيح عند المرور بآية تسبيح والتعوذ عند المرور بتعوذ تأسيا بالرسول صلى الله عليه وسلم
-2 قراة القرأن قراءة مترسلة: قوله تعالى:{وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً} الاسراء 106
-3 حضور الذهن عند القراءة: ومقاومة شروده وسرحانه فلنجتهد لحضورالعقل
-4 تدبر الآيات:وهو التفكر فى معانيها وفهم المراد منها لقوله تعالى :{كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواالأَلْبَابِ} ص29.. وكان مالك بن دينار يقول : (يا حملة القرآن ماذا غرس لكم فى قلوبكم فإن القرآن ربيع المؤمن كما أن الغيث ربيع الأرض).. فلا عذر لأحد ترك التدبر بحجة انشغاله أو بحجة قلة علمه وعدم قدرته على استخراج المعانى
-5 القراءة اليومية للقرآن : هو الورد اليومى ولا يكن الهم أن نكمل الورد بلا تدبر وتأمل ولننظر لقول عبدالله بن مسعود رضى الله عنه "لا تنثروه نثر الدقل ولا تهذوه هذ الشعر قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة"
-6 ترديد وتكرار الآيات التى تؤثر فى القلب: حتى يدخل نور تلك الآيات للقلب ويتفاعل معها فنبدد ظلمة القلب والعقل بإذن الله
-7 تصحيح النطق: فلا شك أن للقراءة الصحيحة دور كبير فى فهم الآيات فيشترك اللسان والعقل والقلب فحظ اللسان تصحيح الحروف بالتنزيل وحظ العقل تفهم المعانى وحظ القلب الاتعاظ والتأثر
-8 التفاعل مع الآيات والشعور بأنى المخاطب بها : أى استشعار البشرى والرجاء والأمل وأيضا فهم المقصود بالأمر والنهى والإنذار والوعيد والعبرة بقصص الأولين والأنبياء

وجزاكم الله كل خيرونسأل الله عزوجل أن ينفعنا وإياكم بالقرآن ويجعله شفيعا وأنيسا
لنا ولكم إن شاء الله ودمتم بأمان الله

الجمعة، 23 يناير 2009

لتكن بالقرآن (1)




كيف سأبدأ ما عساي أن أقول
ماذا سأكتب عن خير الكلام علي الاطلاق .. هل أستحق أن أكتب عنه
كيف لا وقد قال عنه أحد الصالحين : الحمد لله أن جعل ألسنتنا قادرة علي أن تنطق بكلام الله
القرآن .. الفرقان .. النور .. الذكر .. الموعظة .. ما أحلاه .. ما أفضله فهو حبل الله المتين من استمسك به
وسار به قاده إلى رضوان الله تعالى
قال عزوجل : { أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (51) العتكبوت
قال صلى الله عليه وسلم : " أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرف بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعد أبدا" صحيح الطبرانى الكبير صحيح الجامع للألبانى
والآن أترككم مع القرآن وهو يتحدث عن نفسه :-
قال عزوجل : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } الشورى ( 52 ) فهو حياة للقلب
وقوله تعالى : { قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ، يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} المائدة (15: 16) فهو نور البصيرة وهدى من الرحمن
وقوله تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } 57 يونس .. فهو دواء القلب وشفاؤه وهو الموعظة من الله عزوجل
والآية الكريمة : { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ } 2 الأنفال ..فهو معيار الإيمان وهو أيضا وسيلة زيادته
وقوله تعالى : { وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون} 27 الزمر .. فبه تتم التذكرة التامة والكاملة والدائمة ولذا فهو يوضح الرؤية
وقوله تعالى : { الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا } 1-2 الكهف .. فهو النذير والبشير
وقوله تعالى أيضا : { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ } 89 النحل .. يحتوى على علم الأولين والآخرين ولذا فهو أهم مصدر للعلم

ما رأيكم يا أحبة ألا يستحق منا كتاب الله أن نحمله فى قلوبنا قبل أيدينا ونعيش به وله ؟

فى التدوينة القادمة سنرافقكم فى رحلة : كيف ننتفع بالقرآن ؟
ولذلك تابعووووووووووووووونا إن شاء الله وجزاكم الله خيرا

السبت، 10 يناير 2009

لتكن مجاهدا 2 .. تابعونا


نحن


نريد نصرا لاخواننا فى غزة .. نريد تمكينا لهم وعزة للإسلام والمسلمين

نريد نصرتهم وأن نفرح بنصر الله .. نريد أن نجاهد فى سبيل الله


ولذلك

نريد فردا ربانيا .. قرآنا يمشى على الأرض .. نور فائض وعز واثق

نريد أسرة مسلمة عنوانها سكن .. مودة .. رحمة .. نبع حب لا ينضب

نريد مجتمعا مسلما متعاونا مترابطا متكاملا.. مثال لجيل اسلامي قادم

نريد أمة اسلامية تتقدم نحو النور .. تعمر الأرض جمالا وآمانا وسعادة

نريد أستاذية العالم أمة تقود الجمع نحو الخير غايتها الله وقرآنها الدستور

باختصار نريد أن ننعم بحياة هانئة فى رحاب الاسلام .. نريدها جنة

جنة الله فى أرضه وجنة خلد أعدت لعباده المتقين المجاهدين فى سبيله

نحن نريد هذا .. ماذا عنك أنت؟

إذا كنت تريد ما نريد فتعال معنا نصنع مجدا وننصراخواننا

ما السبيل لذلك وأكثر ........................ تريد أن تعرف

تابعونا :)
soooooon

هناك ملف خاص عن غزة فى الشرقية أون لاين


الأحد، 28 ديسمبر 2008

لتكن مجاهدا .. كلنا غزة



غزة


غزة


غزة


ماذا ننتظر !! .. دماءا أكثر أم محرقة كبرى


حسبنا الله ونعم الوكيل


قال تعالى : (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ ) التوبة 14


إليكم بعض الروابط لعلنا نفقه






الاثنين، 22 ديسمبر 2008

لتكن بالعلم .. كن متفوقا

قال الله تبارك وتعالي : (واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شىء عليم ) البقرة 282
وقال تعالي أيضا : (والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب ) آل عمران 7
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : " من سلك طريقا يبتغي به علما سهل الله له طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع وإن العلم ليستغفر له من فى السموات ومن فى الأرض حتى الحيتان فى الماء وفضل العلم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر"
رواه أبو داود والترمذى .. وقال أيضا :" إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا " رواه الشيخان .. ومما قال عليه الصلاة والسلام أيضا :" من خرج فى طلب العلم فهو فى سبيل الله حتى يرجع" رواه الترمذى
خطوات المذاكرة السليمة :
هناك خمس خطوات للمذاكرة السليمة لأذكرك بها :
الإنتباه:- وهناك خمس في ذلك وهى :
خصص وقتا معينا للاستذكار – خصص مكانا معينا للاستذكار- ابذل قليلا من المجهود البدنى كرياضة خفيفة-
درب نفسك على الانتباه وسط الضجيج – حاول قدر المستطاع التخلص من مشكلاتك النفسية دعها جانبا قليلا
التنظيم :- هو تنظيم المعلومات وترتيبها حتى يمكن استدعائها فى أى وقت وبكل سهولة ويسر
وللتنظيم أساليب منها معينة كثيرة ومنها على سبيل المثال :
أ)- ترتيب المعلومات على شكل عناصر متسلسلة
ب)-ربط المعلومات بالخبرات السابقة كربك معلومة حالية بأخرى تمت دراستها مسبقا
ج)- استخدام حيل المذاكرة مثل : -
- القافية أو النغم الموسيقى فى الحفظ
- التشفير: وتعنى أخذ الحرف الأول من كل جملة وربطها فى كلمة واحدة
- ربط المعلومة بصورة ذهنية
المشاركة النشطة :- ونقصد بها هنا عملية الحفظ نفسها وهناك خمسة أنواع للقراءة حتى تتم عملية
الحفظ بسهولة ويسر وهى كالتالى :
أ)- المسح الكلي : وتعنى قراءة الموضوع بأكمله مثل قراءة الجرائد وذلك للتعرف على الأفكار العامة
وتسمى ( ذاكرة قصيرة المدى)
ب)- السؤال : كتابة عناوين بجانب كل فقرة فى صورة أفكار وعناصر مرتبة ووضع أسئلة يتم استخراجها
بجانب كل فقرة وعمل خط أسفل الأشياء المهمة
ج)- القراءة : ونعنى بها قراءة الحفظ ولابد أن تكون قراءة متفهمة بتركيز شديد وانتباه للمعاني
د)- التسميع : مع مراعاة غلق الكتاب طبعا :) وذلك للتعرف على نقاط الضعف والاستعداد للامتحان
وتثبيت المعلومة عن طريق حاسة السمع (الاستماع لنفسك ) والكتابة أيضا
ه) – المراجعة : وهى قراءة الهوامش وحل أسئلة السنوات السابقة والملخصات التى قمت بها بنفسك
اختيار الطريقة المثلي للمذاكرة : هناك طريقتان وهما :-
أ)- طريقة التدريب المكثف : وهي كل ساعات المذاكرة لليوم فى مادة واحدة وهى مجدية نوعا ما فى المواد النظرية ب)- طريقة التدريب الموزع : وتحتاج إلى :-
- ذاكر من أول العام على فترات متقطعة
- لا تطل فترة المذاكرة حتى لا تصاب بالملل
- لا تباعد كثيرا بين أوقات المذاكرة
- راجع بطريقة التدريب المركز قبل الإمتحان (ليلة الإمتحان)
- إضافة 50% لوقت المذاكرة قد توفر إضافة 100% بعد ذلك
الدافع : حتى تتعلم ذلك .. انظر فوق أعلى التدوينة .. نعم هذا هو اربط العلم بالشرع _ اربطه برضا الوالدين _ اربط العلم برغبتك وأمنياتك أنت التي ترغب بتحقيقها
اجعل لنفسك جائزة لتحفيزك مثلا لي كذا وكذا إذا أنجزت هذا وهذا وهذا ما يطلق عليه المكافآة الذاتية – شجع نفسك وثق بها

وأخيرا : استعن بالله ولا تعجز
( مفاتيح السماء)
يقول تعالي : (إن الذين كذبوا بآياتنا لا تفتح له أبواب السماء) الأعراف 40 فلا تذنب فتحرم نعمة التوفيق
وقوله عزوجل
:(وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون) البقرة 186
ولذلك : كن مع الله دائما ولا تجعله بعيدا عن تخطيطك وعملك وفر إليه إذا خفت شيئا .. قال تعالى : (ففروا إلى الله إنى لكم منه نذير مبين) الذاريات 50 .. وتذكر :
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
ووفقكم الله لما يحب ويرضى وجعله علما ينتفع به